المسلمي الكباشي.. يكتب.. الي قائدنا البرهان حتي الان ليس لدينا حليف استراتيجي توكل علي الله واحسم الامر
المتبع في العالم كله لغة المصالح والعلاقات الاستراتيجية الحقيقية تبادل المصالح ونحن نفتقد هذه الخطة منذ سقوط النظام السابق وينبغي ان ياقايدنا ان تعيد النظر باسرع فرصة وان لايخضع الي اي مشاورات مع اي جهة من شركاء الحكم توكل علي الله وتولي هذا الامر بنفسك وأحسمه ونحن نثق في حسن ما تقوم به
رغم زياراتك الخارجية الناجحة اخرها الصين ومن المتوقع روسيا هنالك ضباب في امر العلاقات الدولية وينبغي ان يتم اعادة النظر في تلك العلاقات بداً من دول الجوار والشقيقة والصديقة وتفعيل دور الخارجية وعدم الاعتماد علي الصدف ..نريد سفراء تطهير وازالة كل القحاتة من هذه المناصب فوراً .. ووزير خارجية محترف ومستشارين قدر الحدث نحن في مرحلة مفصلية المليشيا وتقدم وداعميهم من دول الشر يستغلون كل شي لتحقيق نصر دبلوماسي ضد الوطن ..وما قرارات لجنة تقصي الحقايق بعيدة عن الواقع مما يوكد ان الان الأمر يتجه الي الخطر ونخشي من قرارات قد تودي الي تقسيم الوطن ..وقد راينا في دول المحيط كيف كان دور روسيا مع حليفها السوري وكذلك ما تفعله امريكا مع الخطا الواضح مع دولة العدو اسرائل من الدفاع عنه بالباطل ..نريد تغير الخطة والمعاملة بالمثل مع دول الشر وهذا مجهود ينبغي ان تقوم به اجهزة الدولة ..لانريد عدو يعادي ويجاهر لنا بالعداوة ونحن نصدره له صادر الذهب والوكيل الشاويش يصدره اليهم بعلم السلطات ..لانريد دول ندعمها بكل شي وتجاهر بتمزيق السودان وضد رغبة الشعب ..قائدنا البرهان الشعب يؤيدك ويقف مع جيشه ضد الميليشيا ولكن ينبغي ان تتم مساعدته
رسالة لكل من يدعي انه له علاقة بالدولة من اهل السودان اتقوا الله علي التجار تسديد ماعليهم من ضرائب وجمارك وإيرادات الدولة وقميص عامر يسع الكل سنفرد مقال عن ذلك
وللحديث بقية
المسلمي الكباشي