منذ بدء الحرب وجرائم المليشيا تتضاعف قتلي بيت الضيافة من الحرس الرئاسي خمسة وثلاثون وعشرات المغدورين في القيادة والقصر الجمهوري والميليشيا تستهدف السودان كله ليس هنالك حصانة لاحد الموت في الطرقات وعلي الهوية وجرائم حرب في الجنينة فاقت القبيح والتوقع في سواتها. وما من جريمة إلا ارتكبت منهم تصدي لهم الجيش وقيادته بارواحهم فاحبطوا الانقلاب وضحوا بأنفسهم ولم يسلم اهلهم من الغدر في بيوتهم من الميليشيا وكله جرائم مروعة ..ان هزيمة العدو في الجبهات والعمل الاستخباراتي الامني الذي حققته الاستخبارات والمخابرات قلب موازين الحرب بشق المليشيا وكان قبله قتل الصف الاول حتي السادس الذي يقاتلنا الان وهزيمة المليشيا في كل مكان ..فكان لابد من الانتقام الممنهج ضد العزل فكان اسبوع الحزن المنصرم في الجزيرة شهداء وجرحي ونزوح في كل مناطقها وموت في الطرقات واختفاء قسري واغتصاب وكله مرصود وموثق وصمت اقليمي ودولي كبير..ولكن الأعجب من ذلك المحاولة للنيل من جيشنا العظيم ومنّ قائده البطل الذي يشرف علي معركة الكرامة بنفسه وفي المقدمة في كل وقت بلا بروتكول ولا اعذار وتواجده في الجبهات اكثر من اي مكان آخر ..وجيش كل يوم يقدم شهداء الي الله يرتقون الي أعالي الجنان ..وادارة معركة لاتحصي جبهاتها والصمود والنصر ينبغي ان يحمد لا ان نتحامل عليهم من جرم متكرر اقترب من العامين ..وما ذكره القائد البرهان امس في منصة اكس واضح (كلما تمادت مليشيا آل دقلو الإرهابية في سفك دماء المواطنين الأبرياء، إزدادت عزيمة الشعب السوداني علي مقاومتهم ،إن إنتهاك القانون الدولي الإنساني و الجرائم ضد الإنسانية لن تمر دون عقاب، وتجعل من غير الممكن التسامح مع هذه المليشيا الإرهابية.) غدا يعلن النصر ويحاسب العملاء والارهاببن وكل من شارك التمرد ولو بالتعاطف
وللحديث بقية