المسلمي الكباشي.. يكتب مرحباً بالقائد كيكل في وطنه وشكرا قيادتنا لحقن الدماء
الموجز السوداني - متابعات
لم يعقد مؤتمر صحفي بخصوص ماتم في المفاوضات مع اللواء كيكل وتفاصيل الذي حدث،.منعتهم خصوصة العملية ومعركة الكرامة وسوف يعلن عنه متي مارات الأجهزة الامنية ذلك..
والشكر للأجهزة الأمنية ممثلة في هيئة الاستخبارات العسكرية وجهاز المخابرات..
رئيس مجلس السيادة والقائد العام للقوات المسلحة اصدر قرار بالعفو العام عن كل من حمل السلاح وعاد الي أرض الوطن ..
وشمل هذا القرار اللواء كيكل ومجموعته ومن سبقه من الاخوة الذين سلموا انفسهم ومن ياتي بعدهم وهو قرار رئاسي ساري المفعول والتطبيق ..
واما ظهور كيكل يرتدي زي اللواء جيش رسمي وان كان تم الدمج مرحباً وحبابه عشرة
ونحن مع تنفيذ العقود والاتفاقيات التي تمت ولن نغصم ظهر قيادتنا ولا من تم تفويضهم بامر مفاوضته
..كيكل ليس اول من حمل السلاح وجاء مصالحاً عائداً لارض الوطن ولا آخر.
والطريق مفتوح والتاريخ سجل منذ انانية تو وعودة جوزيف لاقو وتولي اعلي المناصب نايب الرئيس نميري رحمه الله ..
وامتدت الي بعده جون قرنق وحركات الكفاح المسلح الان وكل اصحاب الاتفاقيات والحركات المعارضة قاتلت الجيش وسعت بكل قوتها لذلك .
وحين السلام والعهود يرجع الجميع وينفذ ما اتفق عليه مرحباً بالقائد كيكل بيننا في وطننا وضابط عظيم في جيشنا الوطني ومقاتلاً معه يحمل روحه بين يديه ..
والخزي والعار لكل من يشكك في الذي حدث ويناهض الاتفاقيات من باب عنصري او مصلحة تجمعه مع التمرد
وللحديث بقية