بدأت الخطاب بكذب وتحية مصطنعة الي شعب نكلت به واستبحته في عرضه وماله ودمه وارتكبت كل موبقات الدنيا ضده من قتل واغتصاب ونهب وحرق فلا سلام ولا تحية منك ايها المجرم الإرهابي
..وقد هزمك الجيش القوقو في جبل موية هزيمة شتت شملك وجعلتك تبكي من شدة الالم وليس بيننا مرتزق ولا اجنبي وطيراننا حسم المعركة معك منذ اول يوم
..اما انت من استعان بمرتزقة العالم والكل يعلم ذلك وانكار السرقات والخراب والفوضى التي قمت بها لايمكن ان تستطيع ان يصدقها احد غيرك اذا كنت تخاطب في ضحاياك من الشعب السوداني ..
وما قسمك بالله كله كذب واعتقد انك لاتؤمن بالله لانك انت شيطان وعدو لعباده الصالحين ولايمكن ان ينصرك مهم تدعي وسينالك عقابه مهم تاخر ..
واما كذبك في البرهان واضح انه يريد الفوضي وانك حذرت منها هنا يزداد كذبك سذاجة والشعب يعلم الفرق مابين من يقاتله مثلك مجرم ارهابي عالمي عليك من الله ما تستحق ..
ويعلم من يحميه ولا توجد مقارنة بين الشر والخير وحفظ الله كبيرنا وحامي الوطن القائد البرهان
..اما الاطاري فكان خيارك وانت كنت تبشر به وتبنيته تبني حقيقي كلنا شهداء علي ذلك وهددت اما هو الحرب وحتي المرتزقة الذين اتيت بهم يدعون انهم حماة الاطاري والديمقراطية يامجرم الحرب