مصلح نصار يتحدث عن إكرام البشير ودولة 56 وتعديلات قانون المخابرات
قال البرلماني السابق، مصلح نصار الرشيدي، إن إطلاق يد جهاز المخابرات العامة بكل الصلاحيات خطوة في الاتجاه الصحيح لتثبيت أركان الدولة من يد المتربصين.
وأكد أن مخطط حل جهاز المخابرات العامة ضمن أجندة تدمير الشعب السوداني ومقدراته الأمنية وتم تدارك ذلك بعد حل هيئة العمليات
وابدي الرشيدي في تصريحات صحفية
ترحيبه بتصريحات عضو مجلس السيادة ياسر العطا حول السلطة الانتقالية وأهمية الفصل بين الأحزاب عبر صندوق الانتخابات
وقال حملنا السلاح لحماية أنفسنا من انتهاكات المليشيا بعد موافقة القوات المسلحة والاستخبارات العسكرية والأجهزة الأمنية الأخرى ولا نحمل أي قطعة سلاح غير مقننة.
وأضاف سنعيد قطع السلاح للأجهزة الأمنية بعد القضاء على المتمردين وإحلال السلام والأمن.
وأشار إلى أن علم 56 رفع من قيادات دارفور وكردفان وما يروج من إدعاء المليشيا محاربة دولة 56 وجلب الديمقراطية “كلام فارغ
دعا لاكرام منزلة الرئيس السابق عمر البشير من قيادات الجيش “واجب” واحترامه كرتبه عسكرية أوجب.
وأضاف نذكر قيادات القوات المسلحة أن الدول لا تحترم القادة الضعفاء والذين يرتجفون من قرارات الخارج.
مؤكدا انتهاء مشروع حميدتي وعبدالرحيم انتهى ولا يمثلون قبيلة الرزيقات ولا العطاوة ولا تحدهم أخلاق وقيم
وأشاد بموقف الشيخ موسى هلال الثابت والذي نعلمه مسبقا في دعم الموقف الوطني وتضمانه مع الجيش في معركة الكرامة
وكشف عن القاء إستخبارات دولة مجاورة لعضو مجلس السيادة السابق الطاهر حجر وفي حوزته 5 مليون دولار، مما يؤكد بأن التمرد قد أغرقه بالمال.