المسلمي الكباشي.. يكتب مع القائد البرهان بخصوص ما دار بينه وأردوغان بخصوص الإمارات
لن نكون ضده في مايري من مصلحة السودان ونحن سنداً وعوناً له في كل مايعنيه في امر وطننا..وهو كبير السودان وقائده ويقدر الحال وفق حسابات يعلمها هو لايعلمها الجميع وكما امرنا الشرع ليس لنا إلا السمع والطاعة ..
وهو قائد معركة الكرامة ووجدناه حين كانت المسغبة والحوجة ..
ومن يقوم بحماية الارض والعرض ويعمل علي تحرير الوطن وتوفير المعينات الحربية والأساسية للمواطن فهو مفوض في كل شي تفويض كامل بدون الرجوع الينا ..
وهو احرص في كل مايخص مصلحة الوطن ومع اجتهاده وجهده نحن سنداًله وخلفه ..
(نشر المكتب الإعلامي لمجلس السيادة ان الفريق اول البرهان تلقي اتصال من الرئيس التركي وشكر القائد البرهان موقف تركيا في دعم السودان وموافقة السودان لاي دور تلعبه تركياً لما تتمع به خصوصية العلاقات بين السودان وتركيا وكانّ الرئس التركي في المحادثة اكد علي وحدة اراضي السودان واستقراره
وانهم يواصلون التعاون الزراعي وتقديم المساعدات في ظل الظرف الراهن وانهم لامانع لديهم ان يلعبوا دورا.
في تحسين العلاقات مع دولة الامارات ووطننا السودان)
..ومن خلال المتابعة اعلم ان هنالك جهات كثيرة تسعي ان تعمل ضد اي عمل يقوم به القائد البرهان ولو كان في مصلحة الوطن ..
ونحن نقول لهم من يقاتل بنفسه ولايبخل علي الوطن بشي وتضحياته معلومة لدينا لن نخونه وسوف نعينه في مسؤليته ومايراه مناسب في مصلحة الوطن وشعبه الصابر
..ومعلوم للجميع ماكان بين اردوغان والامارات وبلغ اعلي مراحل العداء والان انقلبت الي صداقة ليس هنالك عداء دايم ولا صداقة مستدامة كل حسب ماتمليه ظروف المرحلة
يتبع