حسب انني متابع ويتفق معي الكثيرين ان توفيق الله ورعايته له واقع الحال في ادارة القائد البرهان للسودان ..ليس مجرد شهادة عادية ولكن من خلال كيفية تولي الحكم ومخاطر الوقت والخطة المعدة من الاعداء كلها هذه الاشياء اسرار سوف يعلن عنها في حينها ووقتها يكون الندم نصيب كل من شكك في قدرته العسكرية او السياسية في ادارة البلاد ..ان قايداً عسكرياً واجه تمرد قوات من النقطة صفر وكان اعدادها في اعلي مستويات الاستعداد ودعم سابق مكنها من ثروات البلاد وداعم خارجي يري فيها انه يمكن ان تكون يده التي يبطش به الاخوة الاعداء اصحاب حلف الدول الهشة ومعلوم خيانتهم الواضحة
..حمل سلاحه من النقطة صفر وقاتل ورد العدوان وبفضل حنكته وحسن قيادته ابطل الانقلاب ويقود معركة الكرامة كل يوم نصر جديد حتي اوشكنا علي القضاء علي التمرد كله واصبحت ولاية النيل الازرق وسنار خالية من التمرد وانحسار التمرد من ولاية الجزيرة وتحريرها اقرب مما يتخيل الجميع ..
وكذلك التقدم في محور العمليات في الخرطوم بحري وحصار المصفاة وصمود بابنوسة وتقدم في الفاشر وام رواية وغيرها من الجبهات العسكرية ..
وقيادة سياسية توجت بعلاقات مفتوحة ومتطورة مع العالم الخارجي اعلاها استخدام الفيتو الروسي ضد ادانة السودان ..
سوف تكشف الاحداث والحقائق وحينها يعلم الجميع ان قائدنا البرهان يستحق التايد والدعم الشعبي ودعمنا الغير مشروط له ..
ان تاسيس دولة السودان الحديثة يعتبر رائدها ومؤسسها هو قائدنا وكبيرنا القائد الاعلي للقوات المسلحة الفريق اول عبدالفتاح البرهان
وللحديث بقية