انعقد امس في يوغندا مؤتمر خيانة تقزم وكانت الخيانة في كل شي من الحضور الاهداف الخطط كلها هدف واحد النيل من السودان ومن شعبه واخر تصريح لمن يتحدث النفاق والكذب فاقد الجماهير والسند والشرعية المدعو حمدوك وحين نذكر حمدوك نتذكر عهد المسغبة والسخرية التي طبقت علي الشعب السوداني
حتي بلغت اعلاها مفوضية النوع غيرها من أعمال المنكر التي أرادوها ضد الاسرة والفرد والمجتمع فكان نشر التخوين وادعاء شرعية ارادت ان تحكم
حتي بلغت اعلاها حين تحدث فكي منقة انهم الحكام والمعارضة وعلي الشعب السوداني ان يعلم ذلك وانهم يطبقون قانون فرعون ( لا اري لكم إلا ما اري ) فكان الخراب والتردي في كل شي دفع تعويض لأمريكا في غير محله والغاء الدعم عن المواطن والسعي الي حل الجيش وأعياهم ذلك واتعبهم وكان شيطنة الشرطة ( كنداكة جاء بوليس جري )وكانت الحرب ضد كل ماهو يحفظ الامن فكان تجريم المخابرات والعمل علي صنع بديل لها واشياء كثيرة كادت ان تدمر الوطن ..
وتبعه تردي في السلطة التي سخروها للأصدقاء وعملاء الخارج حتي بلغت اعلاها ان يعلن في التلفزيون الرسمي محاربة الاسرة بتطبيق اتفاقيات تمنع سلطة الاب علي بيته ومن أنجبه ..
جزاء الله خيراً قائدنا البرهان احبط تخطيط نصف قرن من العمر في مؤامرات كانت تحاك من هولاء لحكم السودان وحققوا هدفهم في اسقاط الإنقاذ وكانت وثيقة الحكم الفاجرة وماضر القائد البرهان شي بعد فعله الكريم بإزاحة هولاء المجرمين من الحكم وتبعه الان باحباط انقلاب ال دقلو وخيانة بعض الدول الكبرى وكان تحقيق النصر بالدماء دون مزايدة ..
ان تصريحات عوير السودان انهم سوف يسحبون شرعية الحكومة التي حفظت الوطن ودافعت عن الوجود لايتعدي ان يكون تصريح شخص فاقد للعقل لاغير