المسلمي الكباشي.. يكتب.. إنها ليست حملتهم الاخيرة ضد الوطن بإستهداف قائدنا البرهان 

هل هذا أخر ماعندكم ؟؟..ابداً مسلسل طويل بدأ منذ اول يوم للتغير والكل يسعي ان يحكم مهم كان الثمن إلا قائدنا البرهان رفض كل شي ضد الوطن وحرية شعبه فكانت الحرب التي بدات من قحت وأكملها الدعم المتمرد بالغدر ويواصل فيها الخاينين الطامعين في السلطة وقد علمت انهم اقاموا الاحتفالات بفيديو السوء فرحين به ويسعون بمالهم وقبايلهم ان يكونوا حكام ..سؤالي للخليه الإعلامية التي تعمل لصالح المليشيا هل هذا أخر ماعندكم أم ستواصلون في الولوغ في مستنقعكم الأسن هذا ؟؟.لأن الذي أخرج فلم المراة المسكينة حليمة كان فاشلا ولا يستحق الأجر الذي دفع له فكيف بٱمراة تدعي أنه تم إغتصابها وتاتي اليوم الذي يليه ثم تغتصب ثم تأتي في نفس الزمن ونفس المكان ليغتصبها نفس الشخص كل جهدكم وتقديركم مصيره الفشل ..مع محبة الله لقائدنا البرهان ونزول المحبة للشعب له وكل من اطلع علي هذا الهراء كذبه وعلم فحش قحت والتمرد وخايني الوطن لعنهم الله أجمعين والمصايب يجمعنا المصابين .. أعاقل من يقول تم اغتصابي وثاني يوم وثالثه ذهبت نفس المكان والشخص لممارسة نفس الفعل !!أعاقل من يصدق مثل هذا كيف بالله فاتت عليكم هذه الجزئية وأنتم صانعي الخبث والمكر المحترفين .. لكن لأن الحق ابلج ولان الرجل الذي حاولتم فاشلين تشويه صورته هو ليس رجلا عاديا بل هو من اهل الله وخاصته وبينه وبين الله عهد كان سترته وفضحكم انتم ..قائد القوات المسلحة السودانية حيث الشرف وحيث السمعة الطيبة التي هي أول شروط قبولها في كليتها المعروفة بعرين الأبطال ومصنع الرجال .. إن سجلات القوات المسلحة موجودة ومعلوم أين كان القائد في ذلك التاريخ المحدد وبذلك يصبح الفديو الذي نشرته خليه المليشيا لا يتسق مع الواقع لا شكلا ولا موضوعا أو كما يقول أهل القانون .. سيذهب البرهان الى نيويورك ممثلا لشعبه مخاطبا كل الأمم وكل العالم كاشفا جرائم جديدة قامت بها المليشيا غير تلك التي شاهدها العالم أجمع وسيكون حضوره هناك فخرا لكل السودان فهو فخرنا وهو قائدنا جميعا شعبا واحد جيشا واحد .. سوالي آلي صحفي الغفلة هل تظنون احتفالكم بالخبث والخبايث غير معلومة ؟