اعتراف الدول كلها بالقائد البرهان معلوم بالضرورة ومشاركات في كل محافل العالم بداً من الامم المتحدة ومرورا بالمشاركة في تشيع ملكة بريطانيا وزيارات كثر شملت دول كثر ودول تتمني ان تكون علاقتها مع السودان مميزة رغم كيد الاعداء وخسارة دول الشر اموال طائلة في إعلام مضلل ضد الوطن وقيادته ..ان نجاح القوات المسلحة في رد عدوان الميلشيات المرتزقة ووقوف المجتمع الدولي الصحيح مع الشرعية انما يوكد ان الميليشيا زوبعة لاتتعدى صفحات الخونة والمتآمرين ونهابي البيوت..ان فتح مسارات واعادة العلاقات الإستراتجية مع الصين يعتبر سير في الطريق الصحيح نحو اقتصاد قوي يعيد الشراكة القديمة التي بدات في العهود السابقة وكانت نتيجتها استخراج النفط بكميات كبيرة في السودان وشراكات صناعية متقدمة اعلاها مصفاة الخرطوم للبترول ..ان العمل الخارجي مع دول لها وزنها وقطب من اقطاب العالم لايقل شي عن مواجهة الحرب المدمرة التي يخوضها السودان ..حفظ الله سوداننا وقائدنا البرهان ونسال الله لهم التوفيق
وللحديث بقية