المسلمي الكباشي.. يكتب.. تطبيق الديمقراطية في حديقة الدندر حرق وقتل وابادة كاملة للطيور والحيوانات قحت كيان ارهابي
لانهم رفضوا الاطاري وكان لابد ان تكون العدالة وازالة دولة ستة وخمسون وتطبيق الديمقراطية والحكم المدني فيهم وتوثيق الجرايم ونشرها من انفسهم ..كان لابد ان تنتقل الابادة والتهجير الي حديقة الدندر المحمية العالمية المصنفة من اوائل المحميات التي صنفتها منظمات الامم المتحدة ..وتواصل قوات التمرد توثيق ماتقوم به بنفسها مثل مافعلت باهل دارنوكا وبقية قري ومدن السودان ..ان ديمقراطية قحت ودعوتها المدنية ومحاربة الفلول كانت حاضرة بقوة ضد الطيور المهاجرة والنادرة وحرق الاشجار وقتل انواع الحيوانات بكل درجاتها الي اعلي مستوي في الحديقة ..ان ديمقراطية قحت التي ينفذها جناحها العسكري في السودان لم يسلم منها حتي حيوانات وطيور السودان ..علي المجمتع الدولي ان يصنف قحت ومليشيا التمرد انهم منظمتان ارهابية يجب ان يحظر منسوبيها من دخول دول العالم والقبض عليهم حتي يقدموا الي المحاكمة جراء جرائم الحرب ومافعلوه في السودان ..عجبت لمن يصدق ان هولاء دعاة ديمقراطية او عدالة فهم ابعد الناس عن كل ..الي العود السفير الذي يتصور مع هولاء المجرمين حزنت حزناً شديداً لدولة نحن ندعمها برجالنا للدفاع عنها وسفيرها يفتخر بعداوة الشعب وصداقة اعدائه ..
الي حمدوك والدقير وسلك وطائفي حزب الامة سجلتم اسمكم في قائمة خايني الوطن وبائعي انفسهم رخيصة لعدو يعمل بكل قوة لتدمير الوطن وقت الحساب اقترب ولاعاصم منه
وللحديث بقية