فتح النار في كل الاتجاهات..تصريحات ساخنة لياسر العطا
شن عضو مجلس السيادة مساعد القائد للجيش السوداني الفريق أول ياسر العطا هجومًا عنيفاً على بنك السودان المركزي،
وزارتي الثروة الحيوانية والثقافة والاعلام والشرطة و النائب العام وديوانه
وقال العطا إن الجنجويد مازالوا موجودين في مؤسسات الدولة و داخل الحكومة المركزية،و موجودين داخل ديوان النائب العام وبنك السودان ووزارة الثروة الحيوانية والبنوك
وأضاف قائلا الكلام ده مابقى الدولة كده لن تمشي كفاية مجاملة صاحبي وصاحبك،وكده الدولة لن تقوم
وتابع الماقادر على القتال ما شحادين لينا زول يقاتل معنا نحن سنقاتل حتى ام دافوق ،والماقادر يا سيادتو برهان مها كانت رتبه اعطيه إجازة بمرتب وخليه يمشي بعد انتهاء الحرب خليه يجينا حبابو _ وفق تعبيره
وتساءل ياسر في فيديو استمع له محرر الموجز السوداني،لماذا لا تقوم وزارة الإعلام بدورها.
كاشفا عن وجود أجهزة للتلفزيون القومي منذ أكثر من عام مكبلة في المخازن بمدينة بورتسودان.
وقال متساءله لماذا لم يستدعي وزير الإعلام مدير التلفزيون لاستلام تلك الأجهزة لمباشرة التلفزيون عمله.
وأكد العطا أن هنآك من يكبل الدولة،وتابع الدولة ليست حقت العساكر َلا برهان ولا كباشي ولا إبراهيم جابر
وقال العطا اي شخص يكبل الدولة يجب أن يمشى غير مأسوف عليه،
وإذا الشعب قال ياسر العطا مكبل الدولة يقدم استقالته، لو ما قدامه يمشي، لأن في مليون ياسر العطا،
وهنالك جنرالات في الجيش احسن مني مليون مرة،واللواء ادم ظل يزحف بالزلط ده لمدة عام الى أن حقق أهدافه انا علمت شنو _ بحسب قوله.
وقال العطا إن الدولة تحتاج إلى وقفة الشعب.
مشيرًا الي أن الشرطة لاكثر من 6 أشهر عايزين أسلحة بسبب فقدان أسلحتهم نتيجة الاعتداء السافر الذي تم من قبل الجنجويد على مقارها في بداية الحرب،وأضاف ما قادرين نجيب لهم أسلحة عشان ينتشروا لحماية البلاد
في نفس الوقت آلاف من منسوبيه بلغوا في ولاية الخرطوم.
واوصل العطا في هجومه الحاد وقال النائب العام وديوانه قاعدين يعمل في شنو منتظرهم عمل كبير.