قيادي بتقدم يعلق على العقوبات الأوروبية بحق كيانات سودانية
قلل القيادي بالتنسيقية القوى الديمقراطية المدنية تقدم، كمال بولاد من سلاح العقوبات التي فرضها الإتحاد الأوروبي على المؤسسات الاقتصادية للدولة السودانية
وقال بولاد إن تجارب عديدة أكدت أن سلاح العقوبات في أغلب الأحيان لا يؤدي إلى نتائج فورية لمصلحة الشعوب
مشيراً إلى أن العقوبات ترتبط دوماً بمواقف الدول التي تفرضها واستراتيجياتها وليس بسبب معالجة قضية وطنية تخدم مصالح الشعوب
و أوضح بولاد طبقاً للنورس نيوز أن مقاطعة أو حظر هذه الشركات من قبل الاتحاد الأوروبي
رقم حجمها الكبير لا يؤثر إيجاباً في إيقاف الحرب ورفع معاناة شعب السودان.
وأكد أن الأهم الضغط مباشرة على أطراف الحرب ومن خلفهما الداعمين؛
ورأى الأنسب يمكن أن يؤشر على جدية هذه الدول في إيقاف الحرب