( ابو هاجة) يكشف الخطير المثير
سيستمر القتال حتى القضاء على اخر متمرد
/لا وجود للمتمردين في معسكر طيبة ..
/معسكرات المتمردين أصبحت صعيدا زلقا
*لاوجود للتمرد في أي المعسكرات*
نقولها بكل ثقة وبملء الأفواه والألسن الصادقة أنه لا وجود للتمرد فى معسكر طيبة أو أي معسكر آخر معسكراتهم أصبحت صعيدا زلقا وقاعا صفصفا .
قواتكم بحول الله وسند الشعب من نصر إلى نصر.. التفاوض مجال من مجالات دعم الموقف الوطني ومساندة الجيش لتوضيح الحقائق للرأي العالمي والإقليمي.
كما أن كل تجارب العالم تبين كيف تتعامل الجيوش مع المتمردين. عليه محال أن نضع الندى فى موضع السيف. على قول أبي الطيب حين قال صادقا.
*ووضع الندى فى موضع السيف بالعلا.. مضر كوضع السيف فى موضع الندى*.
ثم تيقنوا أن ماللدبلوماسية ماللدبلوماسية ، وماللجيش للجيش.
ودحر التمرد ليس واجبا يمليه الضمير الوطني فحسب إنما أضحى وأصبح وأمسى هو الخيار الأوحد
إذا سيستمر القتال حتى آخر مرتزق وحتي يزعن قادة التمرد ويستسلموا وهم صاغرون. وسيستمر حتى ينادي شجر الوطن رجال القوات المسلحة قائلا (إن خلفي متمرد فخذوه إما إلى معسكر الإستلام أو إلى مصيره المحتوم الذي إرتضاه لنفسه).