وقال جدو بحسب موقع سودان تربيون إن “قائد الجيش التزام بإصدار قرار لتمثيل ضباط الحركات في مناصب بوزارة الداخلية والأجهزة الأمنية، ومنصب مدير جهاز المخابرات وفقًا لاتفاق السلام، لكن هذا لم يحدث”.
وأشار إلى أن السُّلطات لم تُكون مفوضية إعادة الدمج والتسريح ونزع السلام ولم تُشكل اللجان الإعلامية والمخابراتية والشرطية والدمج، على الرغم من مرور عامين منذ توقيع الاتفاق.
وقال جدو إن انعدام التمويل وضعف قرارات الدولة هما التحدي الكبير الذي يواجه عدم تنفيذ بند الترتيبات الأمنية. وأفاد بوجود مشاكل حقيقية أمام تشغيل قوة حفظ السلام في دارفور، تتمثل في عدم توفر ميزانية لها وعدم وجود سيارات كافية وشح الوقود والملابس؛ داعيًا الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لدعمها
الخرطوم -الموجز السوداني