وأكّد وجدي بحسب صحيفة الصيحة الصادرة، الأحد، أنّهم لم يندموا على قرارٍ اتّخذوه حتى الآن.
وشدّد على أنّهم لا يقومون بفكّ حسابات الأموال المجمّدة إلاّ بموجب خطاب من وزارة المالية.
وأكّد عدم وجود إرادة سياسية للمواصلة في مهمة التفكيك.
وقال وجدي إنّ ما تمّ بين الحرية والتغيير والعسكريين كان اتّفاقًا وليس شراكة، مؤكّدًا أنّ الجيش لم يقم بالانقلاب.